Sheikh Hatem elhagaly Official Website

Religious Institutions and Modern Challenges

Date: Dec 23, 2010 | Type:     | Views: 242 views    | Share:
Filed Under: Current Affairs, Da'wah, Islamic Answers

[i] صحيح البخاري ج 1 ص 49. دار ابن كثير, اليمامة – بيروت- 1407-1987، الطبعة: الثالثة ، تحقيق : د. مصطفى ديب البغا. “وَكَتَبَ عُمَرُ بن عبد الْعَزِيزِ إلى أبي بَكْرِ بن حَزْمٍ انْظُرْ ما كان من حديث رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاكْتُبْهُ فَإِنِّي خِفْتُ دُرُوسَ الْعِلْمِ وَذَهَابَ الْعُلَمَاءِ ولا تَقْبَلْ إلا حَدِيثَ النبي صلى الله عليه وسلم وَلْتُفْشُوا الْعِلْمَ وَلْتَجْلِسُوا حتى يُعَلَّمَ من لَا يَعْلَمُ فإن الْعِلْمَ لَا يَهْلِكُ حتى يَكُونَ سِرًّا”

[ii] Islām. (2009). In Encyclopædia Britannica. Retrieved July 20, 2009, from Encyclopædia Britannica Online: http://www.britannica.com/EBchecked/topic/295507/Islam

[iii] ‎ ‎ صحيح البخاري  ج 2   ص 863‏‎  – دار ابن كثير واليمامة – بيروت – 1407 – 987 ، الثالثة، تحقيق : د. مصطفى ديب البغا. عن أَنَسٍ قال رسول اللَّهِ “انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أو مَظْلُومًا قالوا يا رَسُولَ اللَّهِ ‏هذا نَنْصُرُهُ مَظْلُومًا فَكَيْفَ نَنْصُرُهُ ظَالِمًا قال تَأْخُذُ فَوْقَ يَدَيْهِ”‎ ‎

[iv] صحيح مسلم  ج 4 ص 2061. دار إحياء التراث العربي – بيروت ، تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي. عن أبي هُرَيْرَةَ قال قال رسول اللَّهِ r  يقول الله عز وجل “أنا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وأنا معه حين يَذْكُرُنِي إن ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي في مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ في مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ منهم وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا تَقَرَّبْتُ إليه ذِرَاعًا وَإِنْ تَقَرَّبَ إلي ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ منه بَاعًا وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً

[v] واقعنا المعاصر،ص217 – 220، محمد قطب، مؤسسة بدران، جدة، الثالثة، 1410هـ 1989م.

[vi] The Vatican ‘s official newspaper Observatore Romano said. Form: Washington Post, Religion Briefing, Saturday, March 7, 2009; B06.

[vii] Robert Briffault, The Making of Humanity , G. Allen & Unwin ltd., 1919, p.188-201

[viii] صحيح مسلم: ج 4 ص 1835 كتاب الفضائل، باب وجوب امتثال ما قاله شرعا دون ما ذكره  صلى الله عليه وسلم  من معايش الدنيا على سبيل الرأي. عن رافع بن خديج ، أنه قال ” قدم النبي المدينة، فإذا هم يأبرون النخل- يقول: يلقحون النخل- فقال: ما تصنعون؟ قالوا: كنا نصنعه. قال لعلكم لو لم تفعلوا كان خيرا. فتركوه، فنفضت، فذكروا ذلك له، فقال: إنما أنا بشر، إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوا به، وإذا أمرتكم بشيء من رأي فإنما أنا بشر “.وفي رواية عائشة : ” أن النبي مر بقوم يلقحون، فقال: لو لم يفعلوا لصلح. قال: فخرج شيصاً ، فمر بهم فقالوا : ما لنخلكم؟ قالوا: قلت كذا وكذا. قال: ” أنتم أعلم بدنياكم “. وقد رد الاستدلال بهذا الحديث بأن المراد: أنتم أعلم بدنياكم من أمر دينكم. ويكون توبيخا لهم. وسياق الحديث يأبى هذا.

[ix] روضة الطالبين: للنووي 1/223. قال الإمام النووي – رحمه الله -: “وأما العلوم العقلية فمنها ما هو فرض كفاية  كالطب والحساب المحتاج إليه”

[x] «دَرْء التَّعَارُض» لابن تَيمِيَّة (7/332-333). «والأصل في مذاهب الناس كلهم ثلاث مقالات: القول بالحس بحسْب، وهو مذهب الدهرية فإنهم قالوا بما يدركه الحس ولم يقولوا بمعقول ولا خبر؛ وقال قوم بالحس والمعقول بحسب ولم يقولوا بالخبر وهو مذهب الفلاسفة لأنهم لا يثبتون النبوة؛ وقال أهل المقالة الثالثة بالحس والنظر والأثر وهم جماعة المسلمين وهو قول علمائنا وبه نقول»

[xi] APA Style: Islām. (2009). In Encyclopædia Britannica. Retrieved July 20, 2009, from Encyclopædia Britannica Online: http://www.britannica.com/EBchecked/topic/295507/Islam

[xii] The Columbia History of the World, Harper & Row, NY, 1972, p. 287

[xiii] Ibid.

[xiv] John William Draper, A History of the Intellectual Development of Europe, Harper & brothers, 1863, p.356

Comments are closed.

Write a Comment

Let me know what you think?